أحببتك أكثر مما ينبغي 57 ر. س. شامل ضريبة القيمة المضافة رقم الصنف 385461 رقم المنتج 0NA025 المؤلف: أثير عبدالله تاريخ النشر: 2009 تصنيف الكتاب: القصة والرواية, الناشر: دار الفارابى عدد الصفحات: 326 الصيغة: غلاف ورقي الصيغ المتوفرة: غلاف ورقي سيتم إرسال الطلب الى عنوانك 57 ر. inclusive of VAT لا توجد معارض متاحة
وَ كأن الحياة لا تهدينا حباً.. إلا لتعذبنا به.. عمل مليء بالخيبه و الوجع.. عمل أحببت فيه عموش و زياد أكثر من جمانه و عزيز الذين هم أبطال الرواية الرئيسين! كل ما أعرفه أن قرائتي لهذا العمل كانت مُتعبة.. و أستنزفتني كثيراً لذلك لم أمنحها النجمة الخامسة.. لأنها سلت مني كثيراً من الراحة! مؤلفات الكاتب اثير عبدالله النشمي قراءة و تحميل رواية احببتك اكثر مما ينبغي pdf أثير عبد الله النشمي حفاظا لحقوق الملكية الفكرية للكتاب والناشر لا تتوفر نسخة الكترونية بصيغة pdf من رواية احببتك اكثر مما ينبغي في الوقت الحالي اضغط هنا
ايلين:فتاة في 17 من عمرها جميلة جدا كانت تعيش في الميتم انتقلت منه عندما كانت في15 لديها عينين سوداء وشعر اسود كسواد الليل يصل لركبتيها وبشرة بيضاء كالثلج ذكية باردة لاتبرر أفعالها مهما حصل مبداءها{لاتبرر افعالك دعهم يفهمون ما يريدون} تعيش وحيدة هادئة لاتحب الازعاج تعلمت فنون الدفاع عن النفس دون مساعدة من احد واخترعت بعض من الحركات لاتخاف من شيء لم تؤمن بالحب ولن تؤمن ابدا. كريس:فتى في17 من عمره وسيم غني مغرور جميع فتيات المدرسة يحبونه ولكنه لا يعيرهم اي اهتمام يحب الرياضة يكره الفتيات المتصنعات لايحب أن ياخذ احد شيء من ممتلكاته أن اراد الشيء اخذه بالرضا او القوة فاشل في الدراسة. والد كريس:في50من عمره رجل اعمال معروف بالبلد يحب ولده كريس توفيت زوجته في حادث سير. هاري:فتى في17 من عمره وسيم صديق كريس المفضل وهو ايضا فاشل في دراسته. هذي الشخصيات المهمة في شخصيات بتظهر اعتذر اذا كان في اخطاء املائية..
حتى وإن اختارت أن تكون الرواية بصوت ذكوري هو صوت عزيز. أفلام Before Sunriseأ، Before Sunset، Before Midnight هذه الأجزاء الثلاثة كانت تقدم حكاية عاطفية امتدت لزمن طويل لكن المميز في تلك الأجزاء. انه في كل جزء هناك إضافة على تلك العلاقة. سواء على مستوى المشاعر أو لغة الحوار أو حتى الأسئلة. كذلك على مستوى المكان. كان تأثير الزمن والمكان ومتغيرات الحياة يتضح في كل جزء ونرى ان شخصيات أبطال الفيلم تغيرت أفكارهما وملامحهما. والبراعة أن الأجزاء الثلاثة حافظت على النكهة العاطفية التي ميزت تلك العلاقة. لكن أثير عبدالله لم توفر هذه المزايا في نصها. فهي أعادت سرد حكاية جمانة وعزيز في نفس المكان وفي ذات الزمن من روايتها الأولى. فهي ان غيبت تفاصيل المكان في أحببتك أكثر مما ينبغي واكتفت بالمقهى كمسرح للقاءات. نجدها في رواية فلتغفري تكرر ذات الأمر. وتكتفي بذلك المقهى الذي لا يظهر إلا كمكان يدار فيه الشأن العاطفي. (أنا أفخر كثيراً بأنني(مُستغانمية الهوى) في الأدب، وبأن تأثير أحلام مستغانمي كبير على قراءاتي وعلى ما أكتب) هذا ما قالته الروائية أثير عبدالله في حواري معها عن روايتها الأولى أحببتك أكثر مما ينبغي.
"تَجري الأيامُ سريعاً.. أسرعً مما ينبغي..!.. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً..!.. وطفلنا الصغير يلعب بيننا..!!.. لكني أجلس اليوم بجوارك, أندبُ أحلامي الحمقى!.. غارقة في حُبي لك.. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك..!.. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز! تخنقني وأنت تبكي حُباً..!.. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض!.. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي.. وبأنك ( عزيزُ) كما كُنت.. أحببتك أكثر مما ينبغي, وأحببتني أقل مما أستحق..!.. " ― أثير عبدالله, أحببتك أكثر مما ينبغي
تستعيد الكاتبة ذكرياتها معه منذ البداية في مقهى خارج الوطن الذي غادرته للدراسة: "الوطن الذي لو لم أغادره لما حدث كل هذا.. أتكون أنت عقابي على مغادرة وطن أحبني!.. "، وفكرة العقاب والثواب التي يسخر منها عزيز، تؤمن هي بها: "مؤمنة أنا بيوم الحساب أكثر من أي شيء،" لأنها تأمل عبرها أن ينال عزيز عقابه على ما اقترفه بحقها. أحببتك أكثر مما ينبغي قالت لهما العجوز الهندية غريبة الأطوار، دون سابق معرفة: "هي متعبة منك.. منك فقط.. وأنت متعب من كل شيء.. "، وقالت لها "هيفاء" صديقتها الكويتية التي تتخاصم دائما وعزيز، بأنه لا يستحقها، وتقول جمانة له اليوم "حبي لك كان أعمى يا عزيز.. وأن هيفاء رأت فيك ما لم أره.. "، رأت الكذب المتسلسل والخيانة والإنكار الذي يشكك الآخر بنفسه وبعقله وإحساسه، وهي صفات تتجاهلها المرأة التي تحب رجلاً يحبها لكنه غير قادر على الالتزام بها. قال لها بصراحة: "اسمعي.. أنا رجل لعوب.. أشرب وأعربد وأعاشر النساء.. لكنني أعود إليك في كل مرة.. "، وكانت تتحمل الأذى: "تؤذينني عمداً وكأنك تفرغ في نفسي أحقادك وأوجاعك وأمراضك، تؤذيني عمداً باسم الحبّ.. ". وهي بالرغم من كل الحقائق والوقائع تعترف: "لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك.. أليست بمعادلة صعبة.. ؟ يحلل لها زياد صديقهما المشترك الوضع: "أحببته لدرجة أخافته!..
لك الحمد حتى ترضى, 2024 | Sitemap