زيارة الحسين عليه السلام - زيارة الإمام الحسين عليه السلام في شهر رمضان

Sunday, 13-Nov-22 19:38:16 UTC

4-))عن عبد الله الطحان، عن أبي عبد الله (سلام الله عليه) قال: سمعته وهو يقول: ما من أحد يوم القيامة إلاّ وهو يتمنَّى أنَّه من زوّار الحسين، لما يرى ممَّا يُصنع بزوّار الحسين (سلام الله عليه) من كرامتهم على الله تعالى)) ([7]). في بعض الروايات الشريفة الواردة عن المعصومين (عليهم السلام) يوجد تخصيص لفئةٍ معينة من الناس، بما يتعلق بالثواب والعقاب، أما بعضهم الآخر فإنَّ كلامهم (عليهم السلام) مطلق وللجميع، وفي هذه الرواية يقول: الإمام (عليه السلام) (ما من أحدٍ) أي جميع البشر من نبي الله آدم حتَّى الخاتم (صلوات الله عليهم) إلَّا وهو يتمنَّى أنَّه من زوار الحسين، فيا ترى ماذا سيُصنع بزائر الحسين؟! ، وما هذه الخصيصة التي يؤكد عليها الائمة (عليهم السلام) لنتعرف سريعًا على ماهيَّة المكافئة لزائر الحسين (عليه السلام):)عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله أو أبا جعفر; يقول: من أحبّ أن يكون مسكنه الجنة ومأواه الجنة فلا يدع زيارة المظلوم. قلت: من هو؟ قال: الحسين بن علي صاحب كربلاء، من أتاه شوقاً إليه وحبّاً لرسول الله، وحبّاً لفاطمة وحبّاً لأمير المؤمنين (سلام الله عليهم)، أقعده الله على موائد الجنَّة يأكل معهم والناس في الحساب)([8]) فمسكن الزائر ومأواه الجنة، وليس هذا فقط؛ بل يقعد على موائد الجنة يأكل مع رسول الله ومع فاطمة الزهراء ومع أمير المؤمنين (صلوات الله عليهم) يا لها من كرامة استثنائية!

فضل زيارة الامام الحسين (عليه السلام) وثوابها وآثارها ( الجزء الثاني) | مؤسسة علوم نهج البلاغة

وانطلقت ببثها التجريبي في 1 رمضان 1430 هجرية، الموافق 22 آب 2009 ميلادية..

الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف: الوعدُ الإلهيّ سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) ليلة الخامس عشر من شعبان هي ليلة عظيمة ومباركة عند الله سبحانه وتعالى، ولها كرامتها وبركتها وقيمتها وفضلها. والله سبحانه وتعالى يعطي لبعض الأزمنة قيمة وكرامة خاصّة. وفي الرواية عن الإمام الصادق عليه السلام في فضل ليلة النصف من شعبان أنّه قال: "سئل الباقر عليه السلام عن فضل ليلة النصف من شعبان فقال: هي أفضل ليلة بعد ليلة القدر، وفيها يمنح الله تعالى العباد فضله، ويغفر لهم بمنّه، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى فيها، فإنّها ليلة آلى الله عزّ وجلّ على نفسه أن لا يردّ فيها سائلاً ما لم يسأل الله معصية"(1). وهي ليلة من ليالي قضاء الحوائج. وما أحوجنا في هذه المرحلة وفي هذا الوقت أمام هذه الأخطار والتحدّيات، التي تواجه البشريّة كلّها اليوم، إلى أن نسأل الله سبحانه وتعالى، وندعوه، ونطلب منه، ونلوذ به، ونلجأ إليه. في هذه الليلة، يفتح الله سبحانه وتعالى الأبواب؛ ولذلك يجب أن يُستفاد منها أقصى الاستفادة في السؤال والطلب والدعاء. •الدعاء فيها مستجاب عن الإمام الرضا عليه السلام في ليلة النصف من شعبان أنّه قال: "هي ليلةٌ يعتق الله فيها الرقاب من النار، ويغفر فيها الذنوب الكبار -إلى أن يقول- فإنّ أبي عليه السلام -يعني موسى بن جعفر- كان يقول: الدعاء فيها مستجاب"(2).

زيارة الإمام الحسين عليه السلام في شهر رمضان

والرجل الثاني الذي يؤمن المسلمون أنّه سيعود إلى هذه الدنيا، وسيحقّق مع الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف هذا الوعد الإلهيّ، وهذه الوراثة للصالحين على الأرض، هو السيّد المسيح عليه السلام، وهو موجود وسيعود إلى هذه الأرض. وعندما نقول إنّ الإمام عليه السلام وُلد، فهذا يعني أنّ ولادته هي إيذان ببدء العدّ العكسيّ لتحقيق هذا المشروع وانطباقه ومجيئه، ولكن ثمّة فاصل زمنيّ لا نعلم إلى أيّ مدى يمتدّ وتتحضّر له الأرض. •قلق اليهود إنّ أتباع الديانات كلّها يتطلّعون، ويترقّبون، وينظرون إلى ذلك الوقت وينتظرونه، وهذا موجود في الكتب، وراسخ في التربية الدينيّة، ويُذكر في الخطابات والمؤتمرات ومواقع التواصل الاجتماعيّ. وعندما تحصل أحداث معيّنة، يرتفع منسوب الانتظار؛ الكثير من حاخامات اليهود مثلاً، ارتفع عندهم منسوب الانتظار لمن يتوقّعونه، ولكنّ اعتقادهم خاطئ؛ لأنّ من سيأتي ليس من يأملون! وسيتكرّر ما حصل معهم في مدينة يثرب وفي المدينة المنوّرة، إذ يُقال إنّ بني النضير وبني قريظة الذين جاؤوا وسكنوا في المدينة وفي شبه الجزيرة العربيّة، كانت كتبهم الدينيّة تقول لهم إنّ نبيّ آخر الزمان سيخرج من هذه الأرض ومن هذه المدينة، وتبيّن مواصفاته، فانتظروه مئات السنين، وتوارثوا هذه الثقافة جيلاً بعد جيل، وعندما وجدوا أنّ النبيّ ليس منهم، وإنّما هو محمّد بن عبد الله الهاشميّ القرشيّ العربيّ التهاميّ المكيّ المدنيّ، كما نقول في المواصفات، كانوا أوّل مَن أعلن عليه الحرب والعداء!

ثمّ انكبّ على القبر وقبّله وضع خدّك عليه ثمّ انحرف الى عند الرّأس وقل: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ فِي اَرْضِهِ وَسَمائِهِ، صَلَّى اللهُ عَلى رُوحِكَ الطَّيِّبِ وَجَسَدِكَ الطّاهِرِ، وَعَلَيْكَ السَّلامُ يا مَوْلايَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.

ذكرى إستشهاد أمير المؤمنين عليه السلام

وجاء قرار شئون المسجد النبوي في الوقت الذي كانت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي تستقبل المصلين والزوار خلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، والتي تشهد إقبالًا كبيرًا من المصلين والزوار ل مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم. الاعتكاف بالمسجد النبوي وأكدت وكالة شئون المسجد النبوي أنها تعمل على تهيئة المسجد النبوي وسطحه وساحاته والمرافق المحيطة به وذلك من أجل خدمة الزوار والمصلين والمعتكفين على أكمل وجه ليظهر مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في أجمل صوره، ليؤدي الزائرين عبادته بكل سهولة. وذكرت الوكالة أن خطتها في العشر الأواخر كانت تهدف الوصول لطاقة تشغيلية تصل لمليون زائر ومصلي في اليوم، وخدمة (10) آلاف مستفيد في خدمة التنقل، وتسهيل دخول (50) ألف زائر لباب السلام. كما خصصت الوكالة لجان للوقوف على خدمات المعتكفين في المسجد النبوي، وتهيئة المواقع المخصصة لهم والوقوف على أعمال النظافة والتعقيم والتعطير.

  • أفضل أجهزة الكمبيوتر المحمولة للتصميم الجرافيكي لعام 2022 - لوجن تيكس
  • الهنود أولهم .. تعرف على الجنسيات الأكثر زيارة الى دبي في النصف الأول 2017 - video Dailymotion
  • ٤ مل كم تساوي ب ملي جرام - إسألنا
  • افضل دواء مغص للرضع
  • اذا كانت الساحه الاماميه لمنزل عبدالرحمن
  • برنامج تنظيم الوقت للدراسة للكمبيوتر
  • صوت بوري سيارة كاديلاك في قطر
  • أسماء ادوية تهيج المراة | العلاج الطبيعي للضعف الجنسي وحبوب مثيرة للشهوة للنساء
  • قوله تعالى الحمد لله رب العالمين دليل على توحيد

أضف تعليقك تعليقات القراء الاسم العنوان بريد الإلكتروني * النص *

لك الحمد حتى ترضى, 2024 | Sitemap