الصحوة – روان الشكيلية خاضت المرأة العمانية ميادين عدة كانت بعضها حكرًا للرجال لفترات طويلة، وأثبتت فيها كفاءتها بشكل ملحوظ، من بينها مجال الرياضة، والذي حققت فيه المرأة العمانية قفزات تاريخية تشهد لها بأنها قادرة على ممارسة الرياضة ورفع اسم سلطنة عُمان في المحافل الدولية المختلفة، ومن هذه الرياضات رياضة كرة القدم التي تطورت بشكل مستمر حتى تبينت لنا ملامحها الواضحة حاليًا، من خلال إقامة أول دوري رسمي تحت مظلة الاتحاد العماني لكرة القدم، والذي يعد من أهم الأحداث التي أوضحت تطور هذه الرياضة. حضور يشير الدكتور عبدالرحيم الدروشي دكتور بقسم التربية البدنية وعلوم الرياضة بجامعة السلطان قابوس أن كرة القدم النسائية في نمو مستمر؛ بسبب دعم الاتحاد العماني لكرة القدم في السنوات الأخيرة، والتوجهات الدولية؛ فهناك دعم كبيرمن الفيفا الذي يموّل الاتحاد العماني لكرة القدم بسبب توجهه لرياضة المرأة، تحقيقًا للمساواة للمرأة وتوفير فرص لها مشابهة للرجل في وجود مسابقات رياضية بمختلف الدول؛ لإعطائها الفرصة لممارسة هذه اللعبة شأنها شأن أي مجال آخر في الحياة يستدعي وجودها فيه، كذلك وجود مجتمع فتي ناشئ من الفتيات الراغبات بهذه الرياضة تحديدًا والانخراط فيها مستقبلًا.
واستكمل: "لا أتذكر أنني عملت أغنية عاطفية أو كتبت الفيلم أو المسلسل لأحوز على رضا أحد أو إعجابه … فأنا أقوم بالعمل لنفسي أولاً … والمهم أن يحوز على رضايا أنا… وإن حاز على رضا الغير فنعمة من الله أحمده عليها". واختتم:"باختصار أنا أعرف أن وجهي يستفز البعض … فحافظ على ضغطك وسكرك ولا تسمع ولا ترى شيء لي … أما فيما يخص جانبي العملي فإن المهم عندي أولاً رضا الله سبحانه وتعالى ومن ثم قيادتي المتمثلة في مولاي خادم الحرمين الشريفين وسيدي ولي العهد حفظهم الله ومن ثم بلدي وأبناء وبنات بلدي وكل محب لبلدي من كل بقاع الأرض". للمزيد من التفاصيل والاخبار تابع حضرموت نت على الشبكات الاجتماعية السابق اخبار السعودية - تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري في منصة إحسان تحقق رقما قياسيا في 48 ساعة فقط التالى اخبار السعودية - نيابة عن ولي العهد.. نائب وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (35) من طلبة كلية الملك فهد البحرية -صور
وهذا ما اتفقت فيه وفاء السمري حيث ذكرت "إن من أبرز التحديات التي يواجها الفريق هو توفر صالات وأماكن تدريب بشكل مستمر، وهو من العائق الأكبر أمام تطور الفرق بجانب عدم توفر الدعم المادي الكبير لهذه الرياضة النسائية، وعدم وجود تفرغ للعبة. وذكرت البلوشية إن المجتمع العماني تتنوع فيه الثقافات حسب المحافظات والولايات، وهذا ما يخلق صعوبة في إقامة الأندية في بعض المناطق، وذلك يعود أيضاً إلى طبيعة بعض الأسر، فقد تمتلك بعض الفتيات الموهبة الرياضية التي قد تحلق بالمنتخب عالياَ لكن تمتنع من المشاركة بسبب نظرة المجتمع الدونية للرياضة النسائية وضغط الأسرة عليها. من ناحيتها أشارت مرام البحري لاعبة بنادي البشائر إلى أن أبرز التحديات التي يواجهنها كلاعبات كرة قدم في السلطنة هي قلة مستوى الحكمات والمدربات المساهمات في تطوير هذه الرياضة وعدم توفر دورات تدريبية ترتقي بمستوى اللاعبات حيث ذكرت أنه: "لابد من تأهيل وتدريب الحكمات، وتطوير مستوى اللاعبات من خلال الدورات التدريبية والمعسكرات سواء للحكمات أو اللاعبات. كذلك توفير الصالات الرياضية واتاحتها في جميع الأوقات، لتنجب وقوع اللاعبات في ضغط المباريات المتتالية. "
كل شيء يخفت، كل شيء يتوارى. منا، يجب أن يتبقى شيءٌ ما... ".
بالأسلوب الذي أظهرناه (أمام ليفربول)، التكاتف، الروح، وأن تسير بعض الأمور في مصلحتنا، سنحصل على النتائج التي نريدها"، وأكمل "أظهرنا تنظيما جيدا للغاية خارج أرضنا، وهو شيء كنا نسعى إليه بشدة".
لك الحمد حتى ترضى, 2024 | Sitemap